
مندوب ، كيش و ملح ، كان في عمان
في إطار التني النعي للنحاتين العربي الذي اقيم في العاصمة الأردنية عمان (من۷-۰) ضمن فعاليات مهرجان جرش الحولي. شارك الرسام والنخدعبدعلي من حبنا والنحات سلمان اسلامن بركافي مشة النحت التي انطلقت من حيفة اللويبدي المهنية للمتحف الوطني مشاركة العديد من النتتين العرب من مصر وعمان والعراق والسعوية وسمها والأردن قام الفنانين بصبلغة أفكارهم تنفيذ أعمالهم الفنية – مخططات مسبقة على مدار أسبوعين المتبعها الأميرة وجدان علي مثل أمانة العاصمة بافتتاح سينا بحلتهاببية وقلم الفنان عبدي بيجاز منحنة ضخمة لسمامانكرم لعمان”. فيما أنجز الفنان الاعملا ضخمامو عبارة عن كرة كبيرة نات نتوعات عمل طابعا نحتبا میز وحاز عملا علي ولا على إعجاب النقاد وجمهور الزائرين والنحنين للمشاركين وعن مشاركته في هذه المشة قال علي العيش وملح”: “إنها للمرة الأولى التي تشارك فيها في عمل مشترك مع نخلين من المول العربية وقد ساهم هنا لنا بتبادل الخبرات والتعرف على السمات الخاصة للنحت البيئي في أعمال النملة والأجواء الحضارية لتركيبة البناء للعماري في هذه الأجه. وأسفه لقد ساهمت أنا أيضا بتعریف مزايا تطور الفن الرئي الطلعي لاهلية الفلسطينية في اسرائيل. أما عن سبب إطلاق اسم تكرم لعمان على النحونة الني أجزها خلال الورشة، فنال علمي: “بعدمكشي في عمان للمرة الثالثة تركت أبنيتها المختلفة أثرها علي سست أن يكون العمل الذي أنجزه شکلأمن التكرم لهنهللينة من خلال استعمال رموز وإيحاءات هندسية لطابع للينة وسكنها والعوامل الطبوغرافية
للشابهة التي تربط بين هضابها ومدينتي حيفا. وأضاف: “لدي تصميم المنحونة أخنت بالاعتبار استعمال الكنعانيين والفينبفبين للنحاسه فأدخلت هذا العنصر في عملي من خلال وضع ترکیبة تعتمد على محاورة الرؤيا عبر الكتل الحجرية المركبة فوق بعضها البعض. هنا وضمت ورشة النحت أيضأندوات فكرية حول النحت والعمارة العربية والنمائيل وجماليات المدينة” و”التطوير والزخرفة في العمارة العربية، حيث قلم بحاثه عرب بتقديم مداخلات لهم في هذه المواضيع كما أقيم على هامش الملننى معرض للمنحوتات الصغيرة في صالة “بلدنا التابع للمركز الأردني للدراسات. وضم أعمالا للنحاتين المشاركين في الورشة وعلم مراسلنا أن هناك رغبة بنقل أفكار ورشة النحت البيئي في العام القادم الى إحدى دول الخليج
Al-Ittihad – الإتحاد, 7 August 1998
