تضم مكتبة عبد عابدي مجموعة شاملة من المواد المكتوبة والمرئية، تشمل مقالات كتبها الفنان بنفسه، أبحاث ودراسات أكاديمية عن فنه، ومقالات صحفية نُشرت عنه في وسائل الإعلام المحلية والدولية. كما تحتوي على أرشيف صوتي وبصري، إضافة إلى منشوراته الخاصة مثل كتالوجات معارض، كتب وألبومات فنية.
المكتبة متعددة اللغات، وتتوفر روابط للمقالات بلغات أخرى في أسفل كل قسم داخل الصفحة.
عدد المقالات بجميع اللغات يتجاوز 600 مقال.
يحتوي هذا القسم من المكتبة على جميع المقالات التي كتبها عبد عابدي حول الفن أو عن فنانين آخرين، والتي نُشرت في الصحف أو الكتب أو كتالوجات المعارض
[
قسم المنشورات يضم مجموعة مختارة من المواد المطبوعة والرقمية التي توثّق المسيرة الفنية لعبد عابدي، بما في ذلك كتالوجات، كتب فنية، ومونوغرافيا من إصداراته الخاصة.
مجموعة من الفيديوهات والأفلام الوثائقية التي تسلط الضوء على فن عبد عابدي، وتضم مقابلات معه، ظهوره في برامج تلفزيونية، ومقاطع من معارضه—لتشكّل سردًا بصريًا لمسيرته الإبداعية وتأثيره الثقافي.
مجموعة تاريخية من الصور الفوتوغرافية التي توثق حياة عبد عابدي الفنية والعامة، وتشمل لقطات من معارض، مؤتمرات، العمل داخل الأستوديو، ولحظات مفصلية مع فنانين، قيّمين، ومؤسسات ثقافية.
صباح اليوم في مرسم عبد عابدي في حيفا. عبد عابدي الذي سيبلغ الثمانين الشهر القادم واحد من هؤلاء الفنانين الذين وجدوا في الفن اجابة على السؤال الفلسطيني الكبير حين أكلت النكبة وشربت من سعادة الطفل ابن السنوات الستة حين اضطر للجوء إلى لبنان ثم العودة للبحث عن والده الذي آثر البقاء في حيفا. وامام القرار الشجاع لوالده فإن العائلة حظيت بالبقاء في الجنة. عبد عابدي انتقل بأعماله من اللوحة إلى التركيب ومن الانطباعي إلى التجريد ومن الرسوم الايضاحية إلى الترميز والتشفير. حكايات طويلة يبرع عبد عابدي في سردها عن حياته وحياة جديه لوالدته ولوالده وعن عمله في الإتحاد برفقة إيميل حبيبي وكوكبة من نخبة الإبداع الفلسطيني. صباح تعلمت فيه ما تعلمت وقرأت فيه ما قرأت كما ساعدني في البحث معه عن بعض المعاني المفقودة في الفن التي تبدأ بالسؤال حول كيف ولماذا. وهما سؤالان أكثرت من الاستماع إلى الإجابة عليهما. عبد عابدي كان قد منح جائزة الدولة التقديرية في الفنون للعام 2020